رصدت "كاميرا " موقع "نوافذ " بولاية البراكنة تهاونا منقطع النظير بالعلم الوطني من قبل المؤسسات الإدارية والرسمية ، حيث بدا العلم في أغلب هذه المؤسسات وقد أكلته الشمس أو تعلق بالجران ناشدا النجدة ، في ما استغنت مؤسسات أخرى عن هذا العلم كليا .
وحدها اللافتات والأعمدة تتعاطف مع العلم