أن يعتقد بعض مدونى تواصل أنهم أصحاب فكرة وقفة اليوم الحاشدة للتنديد بتجاهل الحكومة لرفعها أسعار المحروقات وقد وصل سعرها فى العالم إلى الحضيض فذلك خطأ ووهم قاتل فليسوا دعاة الوقفة ولم ينظموها ولم يعبأوا له وإن جاءها شبابهم خاصة من المدونين والصحفيين

وأن يهاجم اسحاق الكنتى الوقفة معتقدا أنها مناسبة ينتهزها لانتقاد الاخوان ظنا منه أنهم أصحاب الوقفة مبادرة وحشدا وتنظيما فذلك خطأ مثل سابقه

الخلية الاعلامية التى تتمدد أذرعة أخطبوطية فى الرئاسة والإذاعة والتلفزيون وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية وغرف التحميض الأمنية المظلمة يبدو أنها استيقظت بمنبه قوي لتهاجم الشيخ محمد الحسن ولد الددو عبر مقال صادم أرادت له الخلية الانتشار الواسع حيث جندت له ذراعها الألكتروني المعروف (5 مويقعات الكترونية محلية) ودعمته بأخبار سيئة وموجهة عن العلامة الجليل ومقابلات مع أشخاص حدثت بينه معهم خلافات بسيطة ذات مرة

نحن لاندافع عن موريتانيا لحصد اعجابات اوتعليقات اوالبحث عن شهرة لم نبحث عنها وقد دخلنا من بابيها على امتداد أكثر من عشرين سنة والحمد لله الصحافة والتمريض
لايهمنا أن تكون التعليقات مائة أوتعليقا واحدا ولا أن تكون الإعجابات ألفا أوصفرا

أشعلت رقصة أحمد ولد حمزة رئيس المجموعة الحضرية السابق الفيس بوك منذ أمس بجدال ونقاش بنكهة السياسة ، توكأ فيه المدونون على الفقه ، ولاذوا بكهف الحرية الشخصية ، مدافعين ومنتقدين .

الرقص بين الدين والسياسة

أحصينا في موقع "نوافذ " ما يزيد على عشرة أخطاء إملائية قاتلة في تدوينة وزير المالية المختار ولد انجاي الأخيرة والتي أعلن فيها إغلاق حسابه على الفيس بوك .

اصدقائي الاعزاء،

اخوتي احبتي

بالرغم من مشاغلي الجمة وبالرغم من حساسية المسؤولية فقد وعدتكم سابقا بأن يبقي حسابي علي هذا الفضاء مفتوحا. و كان من اهم اهدافي وراء ذلك :

- ان ابقي متابعا لنبض هذا الفضاء واهتمامات رواده الكرام : مايسرهم، ما يسوؤهم، مايتمنون ، اراءهم حول اداء نخبتهم الادارية، السياسية، الثقافية والدينية. انا مقتنع ان هكذا اطلاع هو امر حاسم في اداء كل من ابتلي بتولي شأن عام.

متى نتعامل مع علمائنا من حيث انهم علماء محل تقدير واحترام واصحاب كلمة مسموعة ومكانة اكتسبوها بميراثهم من النبوة

لا أحد اليوم فوضه الموريتانيون للحديث بإسمهم أكثر من الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، ولا أحد منحوه ثقتهم أكثر من الرئيس محمد ولد عبد العزيز ..هذه الثقة التي عززها الموريتانيين بأصواتهم في إنتخابات شفافة ، وعززها الرئيس بإنجازاته ومواقفه لم تترك فرصة لقول قائل ولا لكلام متكلم .

على هامش الندوة الغذائية التى نظمها الحزب الحاكم الاسبوع الماضى فى احد فنادق العاصمة اصر وزير الصحة صديقى احمدو ولد حدمين ولد جلفون على ان اجلس معه ونلتقط صورة للذكرى

لأنهم يكتبون بأمعائهم تحولت "مواقعهم " إلى نسخ مشوهة من "الوكالة الموريتانية للأنباء " ،وأصبحوا يتربصون الدوائر بكل من يمكن أن يكشف تآمرهم ضد صاحبة الجلالة ، وتحويلهم لها إلى "حرة تاكل بثدييها " ...

سحقا لكم أيها الشياطين الخرس ...سنظل قذى في أعينكم إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا .

نقلا عن صفحة الزميل عبد المجيد ولد إبراهيم على الفيس بوك