آراء

سيادة الرئيس نريد مشفى للأمراض "النفسياسية" ؟؟/ بقلم أحمد مختيري

ثلاثاء, 10/05/2016 - 18:35

كيف حالك يا صديقي "القلم" كم حاولت لقاءك وأنت تتهرب مني والآن بعد أن أصبحت طريح الفراش بسبب الإعياء والمرض من كثرة الكتابات فأنت تعيش في بلد المليون كاتب ، والمليون متسيس والمليون جاحد والمليون أناني والمليون سفسطائي والملايين من كل الانواع والأشكال  .............مكنني الله منك ، فالحمد لله على كل حال .

لا خوف على موريتانيا مادام ربانها محمد ولد عبد العزيز ...

ثلاثاء, 10/05/2016 - 13:17

وتواصل موريتانيا العظيمة سيرها إلى الغد.. إلى المستقبل الأبلج الوضاء.. لقد عاهدت الله أن لا تريم عن الطريق السوي الذي اختطه بانيها في صيغتها الحديثة؛ ومهندس تقدمها وازدهارها.. فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز. انطلق الرئيس محمد ولد عبد العزيز من حاجات المواطن البسيط؛ استمع له بإنصات؛ حَوَّل أحلامه إلى وقائع مشهودة..

حين يخطب الزعيم... يموت الجبناء

اثنين, 09/05/2016 - 00:02

رغم شدة الحر وقساوة المناخ تداعى عشرات الآلاف من كل فج عميق بولاية الحوض الشرقي صوب المهرجان الخطابي لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، مشكلين لوحة فنية قل مثيلها في عالم تعصف به الخلافات العنصرية والطائفية والعقدية.

أسمع جعجعة ولا أري طحينا

أحد, 08/05/2016 - 08:03

لم يعد المواطن البسيط الساعي إلي كسب ما يسد به رمقه من خبز أو حبة شعير يؤمل كثير خير -في كل من معارضته ومولاته -بعد كل ما عايشه من وأد لأ حلامه وآماله التي يحن إلي يوم فجرها التي قدر لها أن تخرج من حبسها فيه إلي واقع ملموس بعيدة عن  ضيق قفص الحروف المتناثرة ؛

ولا في كل ما يحاك بجانبه من سياسة وما يقرع به الأذان من شعارات ترفعها زمرة من أصحاب المصالح المتصارعة في ما بينها،

هل العناية بالثوابت منحة حكومية أم إذعان إثر معارك حامية؟

أحد, 08/05/2016 - 07:50
باباه ولد التراد

وفقا لإحدى النظريات الحديثة فإن النصوص حقيقة افتراضية وكامنة ، ولا يكون في مقدورها مواصلة الحدوث والتبدي بذاتها ، ولا تتحقق عمليا إلا إذا قام متلقي يمتلك إسهاما مكافئا في الأهمية بتفعيلها ،  وفي هذا المضمار فإن النصوص المشحونة بالقضايا الوطنية التي يكتبها باستمرار رجال السياسة والاعلام والمثقفون الموريتانيون ، والتي تطالب بالتمسك بالثوابت وتنحاز للضعيف قد تدب فيها الحياة إذا كانت موضوعة للإدراك وتستجيب لحاجات " أفق التوقعات  "، وتم تجسيدها من طرف ص

جريمة الذهب تدخل البلاد آفاق أزمة بلا حلول / سيدي علي ولد بلعمش

سبت, 07/05/2016 - 08:00

قصة الذهب فكرة مستوردة من تجربة السودان و نيجيريا و الجزائر و بعض البلدان الأخرى (التنقيب السطحي عن الذهب بوسائل متواضعة لا تستلزم تراخيص و لا أجهزة مجمركة و لا وساطات و لا رشاوى) لكنها في موريتانيا جريمة متقنة التنظيم تم حبكها لا من قبل النظام الصوري المتمثل في الوزارات و الإدارات التي تم استغلالها بالفعل لترويج و تنفيذ مخطط العملية، و إنما من قبل النظام الفعلي المتمثل في العصابة الحاكمة المشكلة من عزيز و ثلة من أقاربه.

مصنع الألبان ...حين تتبخر أحلام المواطنين

سبت, 07/05/2016 - 07:47

قبل أيام من زيارة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلي عاصمة ولاية الحوض الشرقي النعمة راج حديث عن عزم الرئيس تدشين مصنع الألبان - كما راج نفي تدشين- المصنع الذي أعلن عن إنشائه مطلع عام 2011 ، حين افتتح مجلس إدارة بنك التصدير والاستيراد الهندي خط توفير ائتمان لمصنع الألبان المذكور بقيمة 17.8 مليون دولار، بمساهمة من الحكومة الموريتانية بحوالي 2.6 مليون دولار،و يهدف واضعو مخطط مصنع الألبان أن تصل قدرة الإنتاجيه الى 30.000 لتر / يوميا ،و أن يكون

وجهة نظر حول خطاب النعمة وتعديل الدستور

خميس, 05/05/2016 - 15:26

رغم أن البعض يتهمونني بالتملق، لا لشيء سوى  أنني لا أوافقهم في رؤيتهم للأمور، فإنني جد مرتاح لكوني  من  الداعمين والمقتنعين ببرنامج رئيس الجمهورية  السيد محمد ولد عبد العزيز، وأعتقد جازما أنه لابد يل عنه من الطبقة السياسية الموجودة الآن في الساحة الموريتانية، وعلى يقين تام بأن رئيس الجمهورية وحكومته حققوا لموريتانيا الكثير من الانجازات المهمة سواء تلك المتعلقة بترقية الخدمات العمومية ، أو تلك المتعلقة باستكمال  دولة المؤسسات والقانون ، والانتصارات

خذ "المأمورية" فأنت تستحقها .. !!/ حبيب الله ولد أحمد

خميس, 05/05/2016 - 00:34

سيدي الرئيس، ابق رئيسا، نحن نحتاجك، وأنت تحتاجنا، فأنت قائد "الضرورة"، ونحن شعب "الضرورة"

تستحقنا ونستحقك..

لم تنقلب على رجل أنت من جاء به أصلا، ولم تثر على رجل كنت حارسه الأوحد، ولم تتنكر لأية اتفاق أبرمته مع معارضيك في الداخل أو الخارج.

ما لم يقل الرئيس..!!

خميس, 05/05/2016 - 00:19

كان الإعلان عن مشروع التعديل الدستور القاضي بإلغاء مجلس الشيوخ،  وتشكيل مجالس جهوية  بعد عرض التعديل على الاستفتاء الشعبي، واستعراض الوضعية الاقتصادية للبلد، والرد القوي على حرب الشائعات، التي تقودها بعض القوى السياسية نكاية بالنظام، وانتقاما لنفسها،  لضرب السلم الاجتماعي وأمن البلد واقتصاده الوطني ـ  الذي تمكن من تجاوز الظرف العصيب الذي سببه انهيار أسعار المعادن والتي تشكل أحد أهم الموارد المالية للدولة ـ المواضيع الرئيسية لخطاب رئيس الجمهورية في

الصفحات