شهدت وتيرة تخزين الأطعمة والمواد الغدائية ارتفاعا ملحوظا، بعد أن تسببت إجراءات الإغلاق التي فرضها تفشي فيروس كورونا في الحد من الخروج للتسوق. وزادت معها الحاجة للاهتمام بتعليمات الحفظ والاستخدام التي تضمن لمخزون الأسرة من الطعام أن يبقى صحيا لأطول مدة ممكنة.
فما بين 25% و40% من الأطعمة التي نبذل الوقت والجهد والمال في شرائها، قد تلقى في سلة المهملات، إذا لم نحسن تخزينها بالطرق التي تحفظ نضارتها وقيمتها الغذائية، وفي مقدمتها التبريد.