قامت شرطة جنرال الفساد والاستبداد محمد ولد عبد العزيز، باختطاف مجموعة من الشباب المعارضين للمهزلة العبثية التي يحاول النظام من خلالها خرق الدستور من جديد لاستمراره في السلطة.
وذلك إثر استخدامهم لحقهم الطبيعي في التظاهر السلمي والتعبير الحضاري عن رفضهم لما يقوم به مردة النفاق والتزلف هذه الأيام، من محاولات يائسة للمساس بدستور البلاد.