
بعدما اتخذ المجلس الأعلى للقضاء فى حقه قرارا ــ ينظر البعض إليه على أنه ــ تعسفي وضار بنزاهة القلم كتب القاضي هارون ولد إديقب تدوينة جديدة انتقد فيها تنقيط القضاة .
وكان ولد ولد إديقبي قد تم تحويله برأي مراقبين ــ دون مبرر موضوعي وبشكل تعسفي ــ لكن الأدهى والأمر من ذلك هو أنه نقل وهو القاضى الجالس إلى الإدعاء ليكون خاضعا لهرميته بعد أن كانت قناعته وحدها الموجهة لعمله.