أفسد العسكر الانقلابيون الكثير في هذه الديار و منه الود بين مكونات هذا المجتمع .
ما زلت أتذكر ( يورو) حارس ثانوية أطار و ضحكته الدائمة و عصبيته المضحكة و عائلته الكبيرة .
كان يداوم على الصلاة في المسجد و لديه دراجة هوائية .
حضرت مرة زيارته لأبي رحمه الله في المنزل بقصد توثيق قطعة أرضية اشتراها من أحدهم .