فت وزيرة التهذيب والتكوين المهني الناهة منت مكناس إلى مكتب الأمينة العامة فشاهدت مدرسة شابة بجانبها اطفالها الصغار منزوية تجهش بالبكاء؛ وما إن أبصرتها الوزيرة حتى اتجهت إليها وأخذتها بالأحضان لتسألها عما يبكيها
وخلف المكتب استمعت الوزيرة لقصة الشابة التي توفي زوجها بسبب حادث سير؛ وهي تخدم البلد في احدى الولايات الداخلية.