أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأنه تم فك لغز إختفاء فتيات موريتانيات عن أسرهن، وذلك بعد تزايد الظاهرة خلال الأسابيع الماضية، حيث لا يخلو يوم من إعلان فقدان فتاة وتصعيد أسرتها البحث عنه وكذلك الأجهزة الأمنية، إلى أن تم فك لغز هذه القضية المثيرة.
أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي مساء اليوم الثلاثاء بيانا أوضحت فيه أن رئاسة الجمهورية وجهت يوم الأربعاء الماضي دعوة للعشرات من مراجعنا الدينية، علماء، وفقهاء، وأئمة، وشيوخ محاظر، من مختلف أنحاء الوطن ومكوناته، لحضور اجتماع تشاوري يهدف إلى التداول وإبداء الرأي بخصوص قضية حركت مشاعر المسلمين، ولا يزال المشمول فيها قيد الاحتجاز بقرار إداري رغم انقضاء فترة محكوميته.
أشار محمد ولد أمين محامي كاتب المقال المسيء محمد الشيخ ولد امخطير إلى أن موكله حر طليق دون أن يعطي تفاصيل أكثر، وجاءت إشارة ولد امين ضمن تدوينة نشرها قبل دقائق عن أصدقاء ولد امخطير..
يبدو أن كاتب المقال المسيء للنبي صلي الله عليه وسلم أصبح يمتلك الحرية في التدوين بالفيس بوك والنشاط عليه ، حيث كتب اليوم ثلاث تدوينات جديدة قال في الاولي :
كما أعلنت توبتي فإنني كذلك أعتذر لكل مسلم و مسلمة كنت قد تسببت لهم بأي نوع من الأذى و جرح المشاعر
احتلت طفلة تحمل نفس اسم السيدة الأولي الجديدة حرم غزواني مريم بنت الداه المرتبة الأولي في شهادة ختم الدروس الابتدائية ، وتحدثت عن تجربتها في هذا الفيديو
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية صباح اليوم الثلاثاء بتهاطل كميات معتبرة من الأمطار على مناطق متفرقة من الوطن سجلتها مصالح الرصد الجوي المعنية وذلك على النحو التالي:
بعد ساعات من اجتماع الرئيس محمد ولد عبد العزيز برؤساء الهيئات الإسلامية بموريتانيا عادت صفحة كاتب المقال المسيء محمد الشيخ ولد امخيطير بالفيس بوك للظهور ، وكتب عليها ثلاث تدوينات بدأها بأبيات أبي نواس :
يارب إن عظمت ذنوبي كثرة
فلقد علمت أن فضلك أعظم
إن كان لا يرجوك إلا محسن
فبمن يلوذ و يستجير المجرم ..... ؟
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية اليوم الاثنين أن مقاييس المطر سجلت تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد على النحو التالي:
قبل نحو عشرين يوما من مغادرته الرئاسة عين الرئيس محمد ولد العزيز مدير ديوانه أحمد ولد باهيه سفيرا في فرنسا ، كما عين الشاعر محمد ولد الطالب ــ وهو شاعر مقرب اجتماعيا من عزيز وكان مكلفا بمهمة في الرئاسة ــ عينه سفيرا في أندنوسيا .
وينظر كثير من المراقبين إلي هذه التعيينات في الوقت بدل الضائع ، كنوع من الحفاظ علي المقربين بامتيازات كبيرة بعيدة عن الأضواء حتي لا تتم إقالتهم في العهد الجديد .