قال المدون الموريتاني شريف زيدان إن أنصار رجل أعمال محمد ولد بوعماتو قاموا بازعاج الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، من خلال مكبرات الصوت ومسيرات أمام منزله في تفرغ زينة بالعاصمة انواكشوط..
أكدت مصادر إعلامية أن لجنة التحقيق البرلمانية قررت استدعاء وزراء ووزراء أول خلال العشرية من بينهم الوزير الأول الأسبق يحي ولد حدمين.
ولم تستبعد المصادر التي تحدثت للأخبار أن يشمل الاستدعاء الوزير الأول السابق الوزير الأمين العام الحالي للرئاسة محمد سالم ولد البشير، وعدد من أعضاء الحكومة الحالية خصوصا من تولوا مسؤوليات خلال عشرية ولد عبد العزيز.
قال الصحفي حنفي ولد دهاه تعليقا علي فوكالات بيرام الداه اعبيد التي برر فيها انسحابه من برنامج تلفزيوني في قناة شنقيط قائلا إنه لم يكن مناظرا لبيرام ، مؤكدا أنه في المنزلة ليس تحته وأن أي سياسي يحترم نفسه لا يأنف عن حوار الصحفيين أيا كانت انتماءاتهم .
سخر النائب البرلماني محمد بوي ولد الشيخ محمد فاضل من المرحومة والدة رئيس حزب تواصل السابق محمد جميل ولد منصور ؛ ووصفها بالقرسة في تدوينة أثارت جدلا واسعا في الفيس بوك .
وهذه منت البار التى يضرب بها المثل في الجمال والقبول والجاذبية ، وهي من كانت وراء تفجير موهبة الأديب الكبير سعيد ولد عبد الجليل ،حيث عشقها حد الجنون وتعلق بها ودخلت قصة حبهما التاريخ ، وقد دخل هذا الثنائي سجل العاشقين في هذه الصحراء ، وفي حقها يقول :
خلو عنكم كثرت لخبار .. يالناثي وعليكم راثي
منت البار الا منت البار .. والناثي لخرات الناثي
في رد علي من قالوا إنه صنيعة محمد ولد عبد العزيز قال بيرام ولد الداه اعبيد إنه من يقول إن أي شخص صنيعة لشخص أساء الأدب مع الله الذي هو الصانع الحق .
وأضاف بيرام أنه إذا لا بد من القول بذلك فإن من يستحقون هذا الوصف هو من كانوا يعملون مع عزيز من سياسيين وموظفين ورجال أعمال وهو الوصف الذي قد ينطبق علي رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني لأنه هو من رشحه .
تحولت صفحة "المخابرات الموريتانية PG " بالفيس بوك إلي "علماني تائب " وحصلت علي إعلان ممول وغيرت صورة صفحتها الشخصية لتجعل عليها العلامة الددو وأفرجت عن ما سمته الدفعة الثانية من فوكالات التنظيم الإلحادي .
أفادت بعض المصادر الأمنية بأنه تم يوم امس الجمعة إلقاء القبض على رجلين اخرين بعد شكوى منهما بأنهما ساحران، أحدهما في دار النعيم والثاني في تيارت، حيث نقل الأول إلى مفوضية دار النعيم3 والثاني إلى مفوضية تيارت1، ويخضعان للتحقيق هناك بعد إتهامهما من طرف بعض المارة بأنه بعد السلام عليهما إختفت أعضاءهم الذكرية.