انتقد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ما قالوا إنه تسبب وزير الشؤون الاجتماعية الناها بنت هارون في سجن شابين من سكان مدينة بتلميت بعد شكواها منهم .
وكتب الأستاذ والناشط الحقوقي إبراهيم ولد بلال معلقا على الموضوع :
السيدة الوزيرة جبت احمار ثاني..!
سجن شابين في بتلميت بأوامر من الوزيرة الشابة الناها منت هارون ...
ما هكذا تورد الإبل يا شابة !!!
حرية التعبير يكفلها الدستور و من تولى الشأن العام لابد ان يترفع عن "آسواغه" و امراد أهل لحواش ..!
هو ولد العتيق سول عن صرف الاموال العامة يجب ان يحال الى الجهات المختصة في الوزارة ليجد جوابا على سؤاله ..
ورانيان طارح لك نفس السؤال: الندوية معدله باش و ذاك مشروع البناء لاه يعدل باش ؟؟؟
من يريد أن لا يتكلم عنه الناس بما لا يرضيه فليبتعد عن الشأن العام!!
يجب على الشرطة السياسية في بتلميت ان تطلق فورا سراح عبد الله ولد العتيق و رفيقه ألمين!
أقول للسيدة الوزيرة و لبقية الوزراء اننا لا نثق فيهم، لانهم لم يصلوا نتيجة لكفاءات بل فقط وساطات و سوف نسائهم و نتتبع تسييرهم لأموالنا و لنا كامل الحق في ذلك !
شباب بتلميت تائه و مطحون - ككل شباب الوطن - و ينتظر ممن حصل على منصب بإسمهم في إطار المحاصصة القبلية الرجعية، أن يقدم لهم شيئا غير السجون و الطرد من العمل ، كما فعلت مع ولد سليمان ولد صمب فال الذي رفض إهانة احد أفراد أسرتك فطردته من عمله كسائق !!
