
بعد يومين من الجلاد والجهاد في ساحات الشرف ؛ داخل مراكز وفصول الباكلوريا، أجدني مدفوعا بإحساس ورغبة شديدين إلى الإشادة بالجهود القيمة التي استحدثتها وزارة التهذيب الوطني لضمان شفافية المسابقة ؛ والحد من الفوضوية التي طبعت سيرها في الفترات الماضية.
جهود كانت بحق إعلان حرب على الغش وحماته، وعرفانا بالجميل لمن آمنوا بقدسية هذه المسابقة ، وذادوا عن حياض الشفافية داخلها.








