يكمل الرئيس بيرام ولد الداه ورفيقه الأستاذ إبراهيم ولد بلال سنة خلف القضبان، لا لجرم اقترفاه غير أنهما شاركا في تظاهرة سلمية، في الوقت الذي يعيش فيه مجرمون من طراز بدر وابن عمه ولد اجيرب طلقاء.. يحدث ذلك في ظل صمت مطبق يخيم على الساسة والمثقفين والحقوقيين والكتاب والمدونين.. بل ويهاجَمُ كل من يتجرأ على الدفاع عنهما أو المطالبة بإطلاق سراحهما.