أطلق الصحفي الفلسطيني المشهور عبد الباري عطوان لقب "الجوقة المنافقة " على أصحاب المباردات التي طالبت الرئيس ولد عبد العزيز بالبقاء في السطلة ، وكتب في فقرة من مقال طويل عن لقاء جمعه مؤخرا مع الرئيس عزيز ما نصه :
المرأة الموريتانيّة ذات الوجه المُشرق المَلفوح بسُمرة شمس الصّحراء، وأسماؤها العربيّة الإسلاميّة المُتميّزة، وشِبه المُنقرضة، في مُعظم الدول الأُخرى، تلعب دورًا سياسيًّا وثقافيًّا وإعلاميًّا بارزًا، ويكفي الإشارة أن الدعوة للزيارة جاءت من قبل شبكة الصحافيّات الموريتانيّات، وكان هذا أحد أسباب قُبولي لها، حيث أشرفت الشّبكة على تنظيم المُلتقى الإعلاميّ الأوّل، حيثُ لا “كِبار قوم”، ولا “جوائز″، ولا محسوبيّات، ولا نِفاق مهنيّ أو سياسيّ أو قبليّ، أو تميي