
تراودني شكوك بشأن المسيرة التي يزمع النظام تنظيمها، وتحشد لها مؤسسات الدولة ومسؤولوها، ويدعي مروجوها أنها ضد الكراهية.
وتعود الشكوك التي تراودني إلى توقيت هذه المسيرة فهي تأتي بعد أيام من استنفاد الشحنة السلبية التي خلفتها المبادرات الجهوية المطالبة بخرق الدستور، وترشيح الرئيس لمأمورية ثالثة.