
الصحفي مولاي ولد ابحيدة
أريد من الصحفيين "العظام" المتباكين على "المهنية" والذين اختار بعضهم الحرب على زملائه عن قصد اوبدونه، ان يوجهوا نصف محاضراتهم اليومية عن الأخلاق والمهنية والصحافة، إلى اصدقائهم في الحكم حول أخلاق الموظف في تصدر الشأن العام وتسيير المال العام .