![](https://nawafedh.com/sites/default/files/t%C3%A9l%C3%A9chargement_14.jpg)
بعيدا عن العواطف و المواقف أيا كانت طبيعتها معلنة او متكتما عليها، فإن مسار العدالة لزيني الذي وفقه الله بأن سمح للقضية أن تخطوا خطوة إلى الأمام من خلال اعادة التحقيق يجعلنا نعيد قراءة أحداث و مواقف مرت دون أن نعيرها من الانتباه ماتستحق و من المعالجة الموضوعية ما هي أهل له، دون أن نغفل مضامين قصد لها بدهاء شديد أن تكون اعتباطية و الحال أنها قد لا تكون كذلك.