
يحتاج موضوغ اللغة في التعليم إلى مقاربة مركبة ذات أضلاع أربعة :
الأول: اللغة العربية لغة رئيسية وغالبة في كل مستويات التعليم وفي مختلف التخصصات، فذلك مقتضى الهوية، والضامن لجودة التعليم وجعله سببا في التقدم والتطور(الأمم بلغاتها تكون)
الثاني: اللغات الوطنية الأخرى البولارية والصنوكية والولفية مدمجة ومدرسة، ومطورة في أفق التدريس بها في المستويات التي تسمح بذلك، وذلك من مقتضى الهوية ويخدم اللحمة الوطنية.