
كنت أعني ما أقول حينما أشرت في مقال نشر مطلع يونيو 2016 إلي أن القمة العربية العادية الـ 27 نجحت فبل أن تعقد ، فقرار موريتانيا باستضافتها في ظرف زمني وجيز ودون سابق تحضير بعث الأمل وأعاد الدفء والحركية للعمل العربي المشترك وأثلج صدور العرب من المحيط إلي الخليج.