نوافذ (نواكشوط ) ــ فى صورة قلمية (portrait)، نشرتها أواخر نوفمبر 2014 ،وصفت أسبوعية (Jeune Afrique) الرئيس الموريتاني،محمد ولد عبد العزيز، بأنه (droit dans ses bottes)، وهي عبارة تحيل فى بعض معانيها إلى صرامة الشخص حدَّ العناد ولو كان على خطأ جَــلِـي.
قبل يومين، وفى مقابلته مع قناة (فرانس 24) كان الرئيس الموريتاني (dans ses petits souliers) أي أنه كان فى وضعية غير مريحة حدَّ الإحراج.
يختلط الآن حابل الآراء بنابلها فيما يتعلق بالتغييرات الدستورية التي ستطال العلم وترقعه بالأحمر القاني وتعبث بالنشيد الوطني تحويرا أو تغييرا وذلك إبان الدورة البرلمانية الحالية.
نوافذ (نواكشوط ) ــ دأب الرئيس الانتقالي السابق على توزيع بياناته، بعد ترجمتها، حين تقوم الدولة بعمل تنموي وطني يريد التشويش عليه. واليوم في الوقت الذي تستعيد فيه الدولة سيادتها على الثروة السمكية التي ظلت نهبا للأجانب، يتخبط الرئيس الإنتقالي السابق في بيان مرتبك يحرض فيه نواب الشعب على التمرد...
نوافذ (نواكشوط ) ــ بعض الموريتانيين يدافع بشراسة ولاسباب معروفة طبعا عن الكتيب السنغالي القذر ويعتبره ثقافة اطفال وتشجعه اليونسكو ولا اهمية له
حسنا اليونسكو هنا تناقض رسالتها عندما تدعم القصص المصورة لنشر الكراهية والتحريض على شعب باكمله
والسنغال ترعى الكتاب رسميا والا فلماذا تعاد طباعته ويوزع فى بعض المدارس الحكومية والخاصة ويحتفى به مع ان اكثر رسم فيه مدنية وسلما هو لمجموعة زنوج يتحلقون حول بيظاني ميت لاستئصال دماغه طلبا للعلاج
كنت أعني ما أقول حينما أشرت في مقال نشر مطلع يونيو 2016 إلي أن القمة العربية العادية الـ 27 نجحت فبل أن تعقد ، فقرار موريتانيا باستضافتها في ظرف زمني وجيز ودون سابق تحضير بعث الأمل وأعاد الدفء والحركية للعمل العربي المشترك وأثلج صدور العرب من المحيط إلي الخليج.
محمد يحظيه ولد العاقب، رجل بالمكارم عرف أين ما وطئت قدماه، ظننت و - أنا المحتسب لألم فقده - أن رحيله من قبيل رحيل العظماء و لا حق لنا في الحزن على من لا خوف عليه و لا هو يحزن إن شاء الله لكنني كلما سمعت أحد المعزين يعدد مناقبه تتوسط حلقي غصة لا تخرجها آلاف الزفرات.