يلاحظ أنه منذ أيام يتناول عدد من المدونين والصحفيين رئيس الفريق البرلماني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية؛ بسب قيادته حراكا توسم فيه مصلحة الشعب الموريتاني انطلاقا من منجزات يراها شاهدة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.
واستعان هؤلاء بصورة وثيقة ترجع إلى العام 2010، تحدثت عن مطالبة شركة سونمكس له بمبلغ مالي، دون أن يكلفوا أنفسهم عناء السؤال والبحث عن الحقيقة.