الوقت ينفد
والنتيجة تنفذ
الطعن فى نتائج الانتخابات لا يتوعد به
ينفذ إن قام له أساس
وإلا ، فهو مجرد علاج موضعي لتطييب الخواطرليس إلا
المشكلة أن غياب الطعون يصعب فهمه فى ظل ماصم الآذان من حديث عن الغش والتزوير و التلاعب بالنتائج
أين ما سجله ممثلو الأحزاب من ملاحظات سلبية حول سير العملية ؟
أين النتائج التى تخالف ماجاء فى المحاضر ؟
أين الملاحظات التى بلغت للمراقبين الذين زاروا العديد من المكاتب؟
أين وقعت بلبلة فى مكتب من مكاتب التصويت فى المدن الكبرى؟
قد يكون هنالك كل ذلك ، لكن المؤكد قطعا أن هنالك غير هذا سببا لكل هذا وذلك
وهو المهم أن يتغير فعلا
الفاتح
من صفحة الأستاذ يعقوب السيف