بقي المدير الناشر لموقع الاخبار ،عالقا دون جواب من الرئيس وسواء كان الرئيس تعمد تجاهله ام نسي الرد عليه ، فإن المحاور لم يذكره بتجاوزه ، لينتقل من متحرك إلى ثابت في ملفات اخرى ابرزها مركز تكوين العلماء والجمعيات ، وجاء السؤال بالتفصيل كما هو واضح في الفيديو :
بعض الفئات التي انتخبتكم بعد الخطابات التي كررتم عن اهتمام بالفئات المهمشة ، والشباب ، ما الذي ستقدمونه الآن لتحقيق آمال هذه الفئات ، بعد سبعة أشهر من الحكم ،
" ثم الا ترون ان اعادة تدوير بعض المفسدين في المناصب والمفسدين سابقا يمثل قلقا لهذه الفئات " ، وذاك ابرز الاسئلة وبيت القصيد في محاورة واستنطاق ما وعت به غرائز رئيس الجمهورية في عشائه الذي اقامه خصيصا لصفوة اعلاميي بلده.
ومهما يكن من أمر فإن اسئلة بقيت عالقة سنعرضها على موقع "صوت" بمزيد من التحليل ، منها مالم يتسع له الوقت، ومنها ما غيبته اجندات خارجية وهموم ضيقة.
