تجاهل المصولن بالمسجد المجاور لمنزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز دون استثناء يوم الجمعة 24 يناير الجاري الولد عبد العزيز اثناء أدائه بجانبهم لصلاة الجمعة في المسجد المحاذي لمنزله قرب مستشفي بوعماتو للعيون.
وبحسب ما نقله موقع تقدم عن مصادره فإن الرئيس السابق دخل المسجد في فضفاضة رقيقة ابتلت من شدة العرق دون ان يصافح او يحيي احد لا قبل ولا بعد الصلاة.
ولما سلم الامام وقف علي الرئيس السابق احد المصلين متهما اياه بنهب اموال الشعب و الفساد وغير ذلك
وبعد ها هرع المصلون الذين كان من بينهم رجال اعمال شيدوا ثروتهم في حكمه، الواحد تلو الواحد متسارعين خارج المسجد وكأنهم لا يطيقون البقاء اكثر من وقت صلاة الجمعة كالعادة بسبب "المعتكف الغريب"
