يقضي الأمير القطري حمد بن محمد بن عبد الله آل ثاني منذ أيام عطلة في بادية قريبة من البادية التي يقضي فيها الرئيس محمد ولد عبد العزيز عطلته قرب بير ام اغرين بولاية تيرس زمور.
وشوهدت سيارات تحمل اللوحة الديبلوماسية التابعة للسفارة القطرية في انواكشوط رغم قطع العلاقات الموريتانية القطرية ، وهي تجوب فجاج تيرس قرب مضارب الأمير الذي اختار المنطقة تزامنا مع حلول الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورفيقه رئيس الجمعية الوطنية.
وبحسب الصحراء يتحرك الأمير في موكب سيارات ديبلوماسية يتألف من 16 سيارة.
ويعتبر الأمير حمد أحد الشخصيات في النظام القطري التي يسند إليها ملف الديبلوماسية الناعمة في العالم.