ليس جديدا أن التلفزة(الموريتانية )فاسدة حتى النخاع وليس الأمر بحاجة لاثباته من طرف مفتشية دولة عاجزة وفاشلة
التلفزة فوق القانون والتفتيش
لدى التلفزة الآن صحفيون نجحوا فى مسابقة وتم اكتتابهم واثبت بعضهم كفاءة عالية لكنها تخلصت منهم تباعا دون أن تمنحهم أية حقوق
لماذا تخلصت منهم ؟
لأن بند رواتبهم يمكن صرفه فى أمور أخرى و"استثمارات"خارج سياق عمل المؤسسة
ولأن الكفاءة يجب أن تكون فى"اللحلحة"و"الكومسة" و"التحصيل"
صحفيون شباب فطعت رواتبهم وتخلت عنهم التلفزة ووزعت مهامهم وحقوقهم على "صحفيين "محميين بجنرالات ووزراء وبرلمانيين و( upr يين ) وبعضهم يتم تشغيله ثمنا لسكوت مواقع واعلاميين ومدونين عن وعلى الفساد غيرالمسبوق ماليا واداريا والذى تتخبط فيه التلفزة التى تلجم إدارتها كل العمال بالعصا والجزرة حتى لايتحدثوا عن زلزال الفساد المؤذن بانهيارها
من صفحة الصحفي والكاتب حبيب الله ولد أحمد