أفاد مراسل موقع نوافذ بولاية البراكنة أن الفرقاء المتنافسين داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ببلدية جلوار التابعة لمقاطعة ألاك أحرز كل منهم تسعة مناديب في تنصيب الهيئات القاعدية للحزب ما أربك أجهزة الحواسيب التي تستعملها لجنة التنصيب ، حيث ادعى المهندسون المشرفون عليها أنها لم تستطع التعرف على حالة التعادل المذكورة .
وبعد كثير من المحاولات أقرت البعثة الرحيل إلى مال لعل التغطية تكون فيه أقوى مما سيسهل عملية التعرف على كيفة التعامل مع حالة التعادل .
واستغرب مراقبون أن تكون حالة التعادل لم يبوب عليها في برمجة حواسيب اللجنة ما يعني أنها لا تفترض سوى الوفاق أو الاختلاف البين .