لم تخل المحطة الثالثة من محطات الرئيس في الولايات الداخلية من كواليس كان أبرزها نوم العلماء تحت أشعة الشمس الحارقة حيث رصدت كاميرا نوافذ العلامة محمد فاضل ولد محمد الأمين وهو يغط في نومه أثناء المهرجان الرئاسي بكيهيدي .
ولم يقتصر الحضور الروحي للمهرجان على العلماء الذين ناموا وإنما حضر المشايخ من خلال اللافتات التي رفعها أتباعهم حيث ظهر بقوة لافتات أهل الشيخ أبو المعالي والشيخ محمد المصطفى .
في كيهدي بعث الحزب الجمهوري الذي حكم موريتانيا ردحا من الزمن ورفعت لافتات تؤكد دعمه للتعديلات الدستورية .