السفيرة الموريتانية في باريس تحضر عشاء المنظمات اليهودية بكل صفاقة و "زين اخلاك" يللي يعطيها المحور.. لو كان عشاء في السفارة السورية مثلا لهاج الفيس عندنا وماج، لكن من سوء الحظ ان السعودية وقطر لا تدفعان مقابل الهجوم على اطاجين مع اليهود!!!
من صفحة الصحفي سيد أحمد بن التباخ