الرئيس يلتقى بدابته التى يركب ظهرها ويحلب ضرعها "المجلس الأعلى للشباب" (ماعش) كما سماه الصحفي الرائع عبدالله سيديا
حثهم على التعليم الأساسي دون غيره
هويعرفهم وهم يعرفونه
كالو اهل "الصطارة"
( كمبه تعرف البليس والبليس يعرفو كمبه)
ومافى "الصناديق" تعرفه "كمبا با"
من صفحة الصحفي والكاتب حبيب الله ولد أحمد