لم أتخذ لحد اللحظة موقفا نهائيا من السادة المترشحين لمنصب نقيب الصحفيين .
الشاب الاسمر الشيخ المهدي النجاشي عود كبريت احترق في النضال وهو أحد ارقاء المهنة وضحايا عبودية مصاصي الدماء من ملاك القنوات والإذاعات المستقلة لكن يقول البعض ان تجربته المهنية وعمره لا يسمحان له بتولي المنصب أما أحمد سالم ولد الداه فهو ابن النخبة الصحفية المتحكمة في القطاع.شخص رزين وصاحب أخلاق رفيعة لكنه غير مقنع نظرا لرتابة أسلوبه ولمهادنته التي لا تتماشى مع روح النقيب
أما أبو شيبة أحمد ولد البو فهو صحفي مخضرم عربي فرنسي وشاعر زمني مبدع مورس عليه الرق في السنوات الماضية في الإعلام الخاص قبل أن يدخل في ،، ظلمة الإعلام العمومي،، وهو في نظر البعض يفتقد روح النضال المطلوبه.
المختار السالم النقيب المنتهية ولايته انتهت ماموريته الأولي دون أن يحقق إنجازا يذكر في نظر العديد من الاعلاميين
يتمتع بأخلاق عز نظيرها لكن أربع سنوات من حكمه تكفي الأخلاق وحدها لاتحل مشاكل صاحبة الجلالة
أما المرشح الرابع الشيخ بكاي فساخصص له تدوينة لوحده.
لكم التعليق والتحليل
من صفحة الزميل أبو بكر دهماش