أعلنت مجموعة قبلية اليوم الجمعة انسحابها من الحزب الديقراطي والانضمام للحزب الجمهوري، في تظاهرة جماهيرية حاشدة بدار الشباب القديمة في واشنطن، وإنشاء مبادرة سياسية تُسمى "كلنا اترامب".
واتهمت المبادرة المتظاهرين ضد الرئيس ترامب بكونهم تُحركهم جهاتٌ أجنبية لا تريد الخير لأمريكا، وتسعي لإعادة رموز الفساد إلى السلطة، داعية الشرطة الوطنية إلى قمع المتظاهرين من أعداء الوطن.
ومن جهة ثانية قالت رابطة قساوسة كنائس أمريكا إن التظاهر ضد أولياء الأمور حرامٌ، ويؤدي إلى الفرقة والتناجش والخلاف، مستدلة على ذلك بنصوص من الإنجيل، والراجح من مذهب يُحنا الأول.
ووصلتنا في ش الوح افش بيانات امبادرات عديدة مؤيدة للرئيس ترامب، حيث جاء في بيانٍ صادرٍ عن اتحادية المخابز الأمريكية أن عهد الفساد والمفسدين قد ولَى، مؤيدة تعهد ترامب بإصلاح طريق واشنطن- نويورك، وإصلاح المقطع الطرقي بين البيت الأبيض والكونجرس من شارع بنسلفينيا.
وفي السياق ذاته أعلن اتحاد ارباب العمل الأمريكيين انسحابه من الحزب الديمقراطي ودعمه للحزب الجمهوري، فيما تم اعتقال مجموعة من رجال الأعمال المفسدين في عهد بارك أوباما وأصدر منتدى أحزاب المعارضة الأمريكية بيانا دعا فيه جماهير المعارضة إلى مسيرة يوم الأحد، تنطلق من كارافور تمثال الحرية، متجهة نحو ساحة كنيسة سانتا ليما، وتمر من شارع جورج واشنطن، وشارع ابراهام لينكون.
موجبه أن المنتدى قال إن الانتخابات مزورة، وأن الباء التي في ورقة التصويت كانت تطير إلى خانة ترامب في الورقة