أعادت إذاعة موريتانيا الاعتبار لأحد أبرز رموز "لحراطين " الذين عملوا بالمؤسسة وذلك بتسمية أحد أهم مراكزها عليه هو مركز "بلال ولد يمر للتكوين والاتصال " .
وبحسب مصادر خاصة تحدثت لنوافذ فإن قرار تسمية المركز باسم بلال هو أول قرار وقعه مدير الإذاعة عبد الله ولد حرمة الله بعد تعيينه ، ويهدف إلى إعادة الاعتبار لرجل حمل الإذاعة على كتفيه من سينلوي إلى نواكشوط .
وتمثل خطوة الإذاعة في تكريم بلال قطيعة مع التكريمات السابقة التي كانت تركز على جيل المحظوظين وأبناء النافذين من عمال المؤسسة .