قبل نحو عشرة أشهر رصدنا في نوافذ كيف يتلاعب المسؤولون المحليون بولاية البراكنة بالعلم الوطني ويدوسونه في مكاتبهم الرسمية ، واليوم يعود الحديث أو الضجيج على الأصح حول حادثة حرق العلم في مركز مال الإداري في تظاهرة احتجاجية على العطش ، حرق إن صح فإنما يدل على أن الرعية حقا على قلب الأمير فإذا كان هذا العلم مهان من قبل المسؤولين الرسميين فلا غرابة أن يحرقه مواطنون معزولون ومصدومون من هول المعاناة .
الرابط المرفق يمكن الاطلاع فيه على الخبر الذي كتبناه قبل أشهر عن معاناة العلم الوطني بلبراكنة