كتمت حدسا شعرت به يلح علي بالخروج بعد استقالة أشهر رؤساء التجمعات الصحفية .
إلا أن هنالك من كفاني "القتال " وبدا يحلل وناقش السبب الحقيقي وراء استقالة كبار الصحفيين من هيئاتهم .
إلا أنني ما زلت أرى في الكبار بريق أمل قد يجعلهم يقلبون الطاولة على الجميع بأن يعلنوا الاستقالة التطوعية من مجال الصحافة حتى لا يظن بأنهم يريدون باستقالتهم فقط الهيمنة على المجلس الأعلى للصحافة المنتظر .
نقول للكبار لقد حافظتم على الراية بما فيا من علات ... إلا أننا اليوم ننتظر منكم كما هو الحال بالنسبة للأحزاب السياسية أن تتركوا الراية للشباب وجيل الصحافة الجديد ..خدمة لمبدأ التناوب السلمي على السلطة وتكريسا للديمقراطية .
حبيب الله ولد أحمد