ما كنت أحسب وزير الثقافة بهذه الدرجة من القساوة .. حتى لا أقول : السادية ..
كيف يقبل أن يمر عليه العيد وهو الفرح بفرحة اسرته وأهله في الوقت الذي يدوس على مشاعره وجبلته الانسانية، ويجعل شابا يقضي العيد في السجن بعيدا عن والده المريض ...
ما كانت هذه أفعال اهل الحلم والتؤدة.
وعنكم لا تدحسونا بأغنية القانون ومجراه والمحكمة والاستقلالية .. موريتاني الا موريتاني ... والكلام ما ينكال كامل .
نعرف عن هذا ماه اكبير أوتوف ..
من صفحة الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله