عدل رئيس حزب الدولة فطورا مظبوطا دعا له شيء من قادة الأحزاب السياسية وشيء من الشباب المشهور بكثرة الأخبار، وشيء من الصحافة المحترمة وغير المحترمة، وشيء من اللحلاحة وشيء من المعارضين، ونسي أن يدعو ش الوح افش التي يتوفر في طاقمها كل الصفات المذكورة أعلاه..
ولو كان ولد محم قد دعانا لفطوره لقلنا إنه حلالٌ طيبٌ، أما وقد تم إقصاؤنا فإننا لن نقول إنه حرامٌ تماما، لأن ولد محم في النهاية صاحبنا، ولا يمكن أن نأخذه بما فعل السفهاء من حزبه ولكننا لابد أن نقل إنه مكروهٌ كراهة بيَنة، ورجله الدونية إن يكونَ من أصول مشبوهة، لأنه مقتطع من إفطار الفقراء الذي يُنظمه ولد محم في الترحيل والكزرات.
ولكننا لابد أن نقل إنه مكروهٌ كراهة بيَنة، ورجله الدونية إن يكونَ من أصول مشبوهة، لأنه مقتطع من إفطار الفقراء الذي يُنظمه ولد محم في الترحيل والكزرات.