أثارت تدوينة للقيادة بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية والمسؤولة بوزارة التعليم افاتو بنت لمعيبس جدلا واسعا في صفوف المدونين الذين رأوا في التدوينة عارا من الصعب مسحه ودليلا على فشل التعليم الذي يكتب مسؤولوه هكذا كتابة .
نقاش الفيسبوكيين افتتحته القيادة بالتكتل منى بنت الدي بتدوينة لها أرفقتها بصورة من التدوينة وكتبت : احسب كم خطأ في التدوينة أسفله. و الحسابة ابتحسب.
وفي تفاعلهم مع المنشور كتب احد المدونين إن الأخطاء فيه تجاوزت 18 خطأ .
القيادة بالتكتل رأت أن هنالك من يكتب للمسولة الكبيرة لكنها هذه المرة ربما عجلت عنه وكتبت :
Mouna Deye هي عندها حد يكتبلها المقالات و أثرها عجلت عنو ظرك.
أما محمدن الرباني فرأى أن التدونية تكشف الحقيقة دون رتوش
وكتب محمد الامين سيدي مولود : أكثر من 15 خطأ بين الاخطاء النحوية والاملائية ، مع ضعف في الاسلوب، والكارثة ان هذه السيدة من أطر وزارة التعليم، تربي الاجيال وتوجههم ..
لعاد ذا ما كلام المشكيكين هههههههههههههههههه
آخرون رأوا أنه إذا فهمت المقاصد فلا عبرة بالألفاظ ولا داعي للصراح وفي هذا الإطار كتب : Abderrahman Dadah إذا فهمت المعاني فلا عبرة بالألفاظ. من المؤكد أن غالبية الذين يكتبون في هذا الحيز لا يملكون عنان اللغة. أعتقد أن الغوص في المضمون أكثر وجاهة من الحديث عن الشكل.
أما المدون :
Miny Lamine فذكر بمشاركة بنت لمعيبس في مسابقة القراءة لكنها فعلت ذلك لتصحيح يدها :
#حملة_مشاريع_وهمية
¶تدوين المولاة على امبالة!
هذه التدوينة للأستاذة فاتو منت لمعيبس حفظها الله تظهر أباطيل المعارضة وتشنيعها عندما حاولت الاستاذة أن تشارك في مسابقة القراءة في دبي صحيح انها مخصصة للطلاب والمدرسين،ولكن الإطار فاتو أرادت فقط من المشاركة "تصحيح أيدها" ولو شاركت لكانت تجاوزت هذه الأخطاء الإملائية.
تدوينة "ماه فسين كر".#وحدوووه
#جمعة_مع_اسحاق
