رحل الفقيه الموريتاني محمد عبد الله ولد المصطف وهو في ريعان شبابه إثر حادث سير مروع تعرض له عند مدينة مقطع الحجار ورغم مرور سنتين على حادث الوفاة فإن الموريتانيين ما زالوا يتذكرون الرجل مع إطلالة كل رمضان ليترحموا عليه ويشهدون له بالخير .
وعرف الفقيه بشطارته وتمكنه من النصوص الفقهية ، كما تعود عليه الموريتانيون في وسائل الإعلام المحلية التي تعود أن يطل منها كل رمضان موجها عبر محاضراته وبرامجه الإذاعية والتلفزيونية .