ـ كانت الحشد الأهم منذ بدأ المندى نشاطاته التعبوية
ـ يمكن القول إن المسيرة حضرها مابين 3 إلى 6 آلاف شخص
ـ كان التنظيم غائبا ماجعل مراهقين وأطفالا يتقدمون المسيرة مرددين هتافات بعضها خارج نص المسيرة وشعارات المنتدى المألوفة
ـ عند الانطلاقة قرر المنظمون أن تكون مقدمة المسيرة نسائية ربما لإيصال رفض نساء المنتدى لتصريحات الرئيس بشأن نساء المعارضة
ـ كان الحضور ملونا بكل أطياف النسيج الاجتماعي المحلي وإن غاب الزنوج عن المسيرة قاعديا وحضرت بعض قياداتهم
ـ كان لحزب تواصل البصمة الأبرز نسائيا وشبابيا على المسيرة من حيث الحضور الجماهيري
ـ حرص قادة تشكيلات المندى على الحضوروالمشاركة فى المسيرة وكانت تلك رسالة بانهم متماسكون ومتشبثون بالبقاء ككتلة سياسية واحدة
ـ رغم فوضوية المسيرة الا انها كانت منضبطة على العموم ورغم قطع الامن للطريق فى وجهها بحشوده وسياراته الا ان مناضلى المنتدى تجنبوا الاحتكاك برجال الامن وتفرقوا بهدوء وسكينة
ـ كانت شعارات المسيرة واضحة حيث رفضت كل الاساءات التى ترى المعارضة ان الرئيس وجهها فى خطاب النعمة لشرائح اجتماعية وللنساء ولقادة المعارضة كما ظهر معطى جديدا ربما هو تصريح بعض قادة المنتدى بانهم ليسوا ذاهبين الى الحوار فمن المعروف ان تسريبات اعلامية عديدة تحدثت عن مشاركة شبه محسومة للحزبين القويين جماهيريا وتنظيميا فى المنتدى وهما تواصل وتقدم فى الحوار القادم ودون شروط اوممهدات ويبقى تصريح قيادي هنا اوهناك عن رفض المشاركة فى الحوار مجرد موقف شخصي قد لايعبر بالضرورة عن وجهة نظر بقية مكونات المنتدى التى يعول عليها الرئيس فى الدخول فى حواره المرتقب
نقلا عن صفحة حبيب الله ولد أحمد