لعمري لعقدة لسان ببكر ( البزكية ) ، أفصح عند نا و جموع لحراطين الكالحة و اقوم ، من سلاقة ( مولير ) التي سلقتنا ، فلاهي لغة الضحية ولا هي لسان الجلاد ، لا العبيد يفقهونها و لا الأسياد ينطقونها ، فلماذا إذا منطق الطير يا شيخ ( المناضلين ) ، على القييمين على ميثاق لحراطين ترتيب الأولويات و تحديد الخلفيات ، كي لا يكون فضاءا( للفرنوكو _ عبودية ) أو حديقة خلفية ( الإ سلامو_ معارضاتية ) أو مناخا( للمنتدى_ قبلية ) أو وكرا ( للإنعتاقوا _ زنجية ) ، و يكون حظ لحراطين فيه ، الرضى من الغنيمة بالإياب .