قال الرائد محمد ولد شيخنا إن زميله السابق صالح ولد حننا أحرجهم مرتين الأولى بحجم اعترافاته الفضائحة رغم أنه لم يعذب ، والتي بلغت حد توريط دول حليفة وزعماء سياسيين وطنيين ، والثانية بإنكاره المشاركة في انقلاب 2003م للنجاة بجلده .
وأضاف ولد شيخنا في رد له على شهادة ولد حننا الاخيرة على العصر عنونه بــ"الرد الوضاء على بغي الخلطاء " ووصلت "نوافذ " نسخة منه إن من سماه بالبطل المنهار لم يجازيه على ما بذله له من معروف يوم أخذ بيده وأنقذه من الضياع وبقي يبث فيه روح
الأمل بغد أفضل، ومرة أخرى عندما أصبح قابعا في السجن يتهدده الإعدام فظل يرفع اسمه، وركب المخاطر بالسفر إلى صحراء مالي ليهدد بقوة السلاح الرئيس معاوية من أن التعرض لحياة الرئيس صالح والأبطال الآخرين ستكون وبالا عليه .
لتحميل الرد الماحق اضغط هنا