حصلت تغييرات في التحضير لزيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز لولاية الحوض الشرقي حيث تم إلغاء فكرة حضور 50 وجيه من كل ولاية وتم استبدالها ب 50 وجيه من كل مقاطعة من مقاطعات الحوض الشرقي. في حين تم إعطاء توجيه لولايات الحوض الغربي ولعصابة للحضور بكثرة للاستقبالات التي ستقام تحضيرا للزيارة.
من جهة ثانية يسجل البعض استياء الكثيرين في الولاية من قيادة الحزب الحاكم الحالية وتجلى ذلك في عدم تفاعل الأطر مع كلمة رئيس الحزب سيد محمد ولد محم التي ألقاها في اجتماع أطر الولاية قبل أيام في دار الشباب القديمة.
في حين يكثف الوزير الأول يحي ولد حدمين لقاءاته لتوفير الوسائل واستقبال الممتعضين لإرضائهم من أجل نجاح الزيارة التي تأتي في وضع حساس بالنسبة للسكان المحليين مع بدء موسم الصيف بحرارته المعهودة في تلك المناطق.