نصحت مدونة تواصلية الفتيات الموريتانيات الطامحات إلى الزواج بعدم الزواج من رجال الموالاة ، وعللت ذلك بغياب القناعة والصدق وسيطرة المجاملات على رجال الموالاة .
وكتبت المدونة زينب أحمد على صفحتها على الفيس بوك : نصيحة إلى الفتاة الطامحة للزواج :
أحذري أخيتي من أن تتزوجي مواليا للرئيس ولا لحكومته لأنه لن يقتنع بكي لأن القناعة ليست فكره ؛ ولن يصدقك لأن المجاملات والتصفيق ديدنه ؛ وإذا وجد فيك سعرا معقولا سيبيعكي لأن تحصيل المال همه !
#ألا_باط
وأثارت التدوينة سيلا من التعليقات مزجت بين السخرية من النصيحة واعتبارها رسالة تواصلية تدعو إلى التحزب حتى في النطاق السياسي Haut du formulaire
,He,Hابراهيم ولد إسلم رأى أن سيطرة المادة قد لا تكون مساعدة في التفاعل مع هذه النصيحة وقال : هههههه حتى المعارضين دافرين ، وهو الموقف الذي أيده صلاح الأنصاري ههههههههههههههه الموالين هوم إل عندهم الفظة ولعليات يدورو ألا الفظة نحن هذو المعارضة بلا غاية حد فين
تعاليق ردت عليها زينب أحمد بقولها : هههههه أتبرتي أمحالي يغير أحن خايفين نباعو
أما المدون Yousef Ellhadi فقد رأى في النصيحة رسالة تواصلية لا دخل لصاحبها فيها وكتب : لكنت مانك داير رابعة العدوية اولانك مرسول من شور خلطة يعرف روصهم ادور اصدقوك غير المرسول قطعا اعليه الا تلحاك رسلت يشكال العاد ماه رافد النار من عند حد واصحباتك ادور اعود يعرف عن الصابش صاب واحدو