الأخ والصديق سيد احمد ولد باب مالك موقع زهرة شنقيط ..نشر خبرا عن احتفاء الصحراويين في فرنسا بالاستاذ احمد بابا ولد احمد مسكة ... ثم ديّل الخبر بانطباع شخصي، قائلا :
" واختلف ولد أحمد مسكه مع الحكومة الموريتانية ابان عهد الراحل المختار ولد داداه بشأن القضية الصحراوية، والتسيير الداخلى للبلد، وخصوصا ملف الحريات، وغادر منصبه كسفير رافضا الخدمة فى النظام الذى دالت له الأمور 18 سنة بعد الاستقلال".
هذا الانطباع - وهو ليس مفاجئا أصلا من سيدي أحمد - كل حد يعرف عنو ماه حك ولاه قريب من الحقيقة ... خلاف أحمد بابا والمختار أسبابه معروفة واعلاش يُقال (ولم يغادر طواعية) من السفارة معروف والشهود اعليه مزالوا كاعدين .
حد لاه يكتب التاريخ ألا يحترم التاريخ .. واحاول ينسى أحقادو على حقبة واعل أشخاص.
سيد احمد : إبحث عن لخبار أرانك ذيك الساعة دوس اعل المهنية وتم ذيّل اخبارك بانطباعاتك الخاصة يغير بعد اتعود مستندة اعل شي .
الشهود مزالو كاعدين ( هذا تاريخ قريب) وقصة احمد بابا مع موريتانيا كاملة أشبه السكوت عنها وإثارتها أكثر ضررها على الحي من الميت.
رحم الله المختار وشفى أحمد بابا.
نقلا عن صفحة الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله