مع احترامي للرئيس صالح ولد حنن لم أستوعب اختياره للشهادة على العصر. لم يشهد الرئيس صالح على مسار الدولة لحداثة سنه و لم يكن ضمن دائرة اتخاذ القرار ولم يكن فاعلا قبل انقلابه الذي لم يكن انقلابا ناجحا ولم يدخل في أسرار الدولة قبله و لا بعده.
اللهم إلا إذا كانت شهادة الاخوان المسلمين وحدها هي ما يهم قناة الجزيرة و الصحفي أحمد منصور.
نقلا عن صفحة منى بنت الدي