قررت الغرفة الجزائية بالمحكمة العليا رفض طلب دفاع الرئيس السابق برفع المراقبة القضائية عنه والسماح له بالسفر إلى الخارج لتلقي العلاج.
ويخضع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للمراقبة قضائية في منزله بنواكشوط الغربية.
وكان ولد عبد العزيز قد أجرى عملية قسطرة في المركز الوطني لأمراض القلب بعد وعكة صحية طارئة ألمت به في سجنه بمدرسة الشرطة بنواكشوط.