مدينة سيليبابي :
مهمشة ومنسية في أقصى شبر من جنوب شرق البلاد.........
ويمكن حصر بعض مشاكل الولاية في النقاط التالية:
- سيلبابي في ظلام ما يعني أنها تحتاج إلى إنارة عمومية فداخل شوارع سيلبابي المدينة لاتوجد إنارة عمومية في الشوارع المظلمة.
عندما تغادر الساحة العمومية المعروفة بالمدينة وتسلك الطريق متجها إلى المستشفى الكبير حدث ولاحرج عن الظلام و ماخلف ستار الظلام : تهديد و تحرش واغتصاب.....
أما شوارع الأحياء المعزولة فتشعر فيها أنك تعيش في زمن الجاهلية.
تخطيط المدينة : ساكنة مدينة سيلبابي يعتقدون أن عدم تخطيط الولاية هو السبب في الكثير من العوائق والمشاكل التي تعاني منها المدينة، وتحتاج على تعبيد الطريق داخلها .
- مركز استطباب مدينة سيلبابي: يعيش هو الآخر أزمة خانقة فريدة من نوعها خلال هذه الأشهر ، نتيجة عدم ثقة المواطنين بإدارته وأطبائه، وأصبح الجميع يهاجر الولاية متجها إما إلى العاصمة انواكشوط أو إلى الدول المجاورة السينغال- مالي بحثا عن المعالجة والعناية الخاصة.
-- على المستوى الاقتصادي سوق مدينة سيلبابي : يهاجره الجميع عند غروب الشمس حتى شروقها........ والسبب؟....
- بلدية سيلبابي: تعيش على وقع خلافات ضحيتها المواطن .
من صفحة المدون الموريتاني /ميني ولد سيدمو