نوافذ (نواكشوط ) ـــ يتحسس الإعلاميون الغيورون على مهنتهم هذه الأيام الرجل المناسب لرئاسة أعلا هيئة إعلامية في البلد (السلطة العليا للصحافة السمعيات البصرية ) بعد شغور منصب رئيسها الأسبوع الماضي .
ويتمنى الصحفيون المهنيون أن لا تطال سياسة تدوير الوظائف المؤسسة الرمزية ، وأن لا يعين عليها أحد المحنطين من من جرب ألف مرة ، ولم تكن نتائج تجربته مربحة للوطن .
غيرة الإعلاميين على صاحبة الجلالة تقودهم إلى اقتراح أسماء قد يكون أحدها الرجل المنقذ للمؤسسة الرمزية ، ومن بين هؤلاء الذين يتم تداولهم كرجال مناسبين لقيادة سفينة الحقل الإعلامي من بعد سنين عجاف الإعلامي وابن المشيخة محمد تقي الله الأدهم .
وبهذا التداول يكون محمد تقي الله أحد الخيارات المحدودة جدا لإصلاح السلطة وتنشيطها ، وأحد النفر الذين تعلق عليهم الآمال في تحقيق هذا الإصلاح والذين هم :
الدكتور الحسين ولد مدو
الأستاذ باباه سيدي عبد الله
الأستاذ عبد الله باه
السفير والإعلامي البارز أحمد ولد المصطفى
الأستاذ محمد عالي ولد عبادي