كما توقع موقع "نوافذ " في تحليله أمس تم نقل رئيس حركة إيرا بيرام ولد اعبيد، زوال اليوم إلى مستشفى التخصصات المعروف بمستشفى الأعصاب لإجراء فحوصات طبية .
وظهر بيرام في الصور الأولى لخروجه وعليه بعض الاعياء ، واكتفى بالابتسام لبعض الفضوليين الذين تجمهروا لرؤيته وهو يغادر المستشفى وسط حراسة مشددة.
واجتمع الطاقم الطبي للمستشفى لتسريع إجراءات الفحوص التي أجريت في جناحين من المستشفى على الأقل.
ويبدو أن قوة من الحرس رافقت بيرام حيث ظهر محاطا بحرسيين .
ورجحت مصادر غير رسمية نقل ولد اعبيد من سجنه بألاك لتلقي العلاج في نواكشوط وربما تمهيدا للافراج عنه بمناسبة عفو رئاسي في الثامن والعشرين نوفمر في حال ما إذا فوت فرصى الفوضى على أنصاره .